No Result
View All Result
السبت, أغسطس 20, 2022
  • الرئيسية
  • الحدث
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد
    • إقتصاد
    • الموضة
    • الواجهة
    • تحليل
    • سياحة
    • سياسة
    • صحة
    • عمران
DjanoubCom
جنوبكم شركة رقمية ناشئة مختصة في كتابة وصناعة المحتوى. نعمل على إثراء المحتوى الجزائري على الإنترنت من خلال عدة خدمات يوفرها فريق احترافي متمكن من مهن الاعلام الرقمي وجودة المحتوى التسويقي، كما نقدم خدمات انتاج الاعلانات المصورة والموشن غرافيك والتغطيات المباشرة على مواقع التواصل الاجتماعي وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي
  • الرئيسية
  • الحدث
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد
    • إقتصاد
    • الموضة
    • الواجهة
    • تحليل
    • سياحة
    • سياسة
    • صحة
    • عمران
DjanoubCom
No Result
View All Result

النائب عن تمنراست، البكاي الهمال ل”ليبرتي “تين زواتين ليست منطقة ظل بل منطقة مظلمة

وكالات عالمية وكالات by وكالات عالمية وكالات
27 يونيو 2020
in أهم المواضيع, الحدث, الواجهة, تمنراست, حراك إجتماعي
Reading Time: 2 mins read
A A
0
Home أهم المواضيع
75
SHARES
110
VIEWS
شاركه في فيسبوكشاركه في تويترشاركه في بنتريستشارمه في لينكدإن

يلفت النائب البكاي الهمال انتباه السلطات إلى المشاكل التي يعاني منها سكان جنوب البلاد. في هذا الحوار يرسم صورة قاتمة عن الوضع السائد في تين زواتين ومناطق حدودية أخرى.

ليبرتي: قتل شاب خلال مناوشات في تين زواتين. ماذا حدث بالضبط؟

البكاي الهمال: حسب المعلومات التي بحوزتي ، في 15 جوان أقدمت مجموعة من الشباب على إزالة الأسلاك الشائكة التي أقامها عناصر الجيش الشعبي الوطني على الشريط الحدودي لحماية المدينة. ثم اندلعت مواجهات بين حرس الحدود والسكان. قام الشباب برمي الحجارة، ورد الجنود بالذخيرة الحية. توفي أحد السكان وأصيب أربعة آخرون ونقلوا إلى مستشفى تمنراست. بعد ذلك عاد الهدوء. هذه المناوشات ناتجة بلا شك عن إقامة الأسلاك الشائكة. لكن، في الواقع، هي نتيجة لمجموعة من المشاكل المتراكمة منذ سنوات عديدة. هي القطرة التي أفاضت الكأس.

تين زواتين هي الدائرة الوحيدة على المستوى الوطني التي لا تملك طريقا يربطها بعاصمة الولاية. تصوروا أن أي مواطن من تين زواتين عليه أن يدفع 10 آلاف دينار لرحلة ذهاب واحدة إلى تمنراست. وبالتالي فإن الرحلة إلى تمنراست تكلف 20 ألف دينار. وبالمقارنة، تكلف الرحلة من تمنراست إلى الجزائر العاصمة (على مسافة ألفي كيلومتر) 3 آلاف دينار فقط.

تتحدث السلطات عن وجود مهرّبين في المنطقة. ما رأيكم؟

يبلغ عدد سكان تين زواتين أكثر من 14 ألف نسمة. معظمهم عاطلون عن العمل. لنفرض أن 100 منهم يعملون في الوظيفة العمومية، و100 آخرين في التجارة و200 في الرعي. والبقية؟ لا شيء. الدولة لم تخلق فرصا للعمل ولم تبن مصانع. الوحدة الوحيدة التي يمكنها استيعاب البطالة هي منجم الذهب، لكنها أغلقت منذ 5 سنوات. هل يمكننا بعد ذلك أن نقول أن 14 ألف شخص كلهم يعملون في التهريب؟ هذا غير معقول. ثم، الذين يصفهم البعض بأنهم مهربون، هم بالنسبة لي مجرد تجار لأنّ كل ما يقومون به غالبا هم نقل بضة أكياس من السميد أو المواد الغذائية إلى المناطق الحدودية.

…لكن لا تنكرون وجود مشكلة التهريب

بالتأكيد. لكن التهريب موجود في جميع أنحاء الجزائر. ولو أن الظاهرة لها حجم أكبر وأخطر في الجنوب. ثم إن المهرب الحقيقي لا يمر على تين زواتين. يسلك طرقا أخرى، وأحيانا يعبر القارات.

المشكلة الحقيقة تكمن في التنمية وليس في توفر السلع. لأنه إذا وضعتم في متناولي بضائع لا أستطيع شراءها، فسوف أضطر إلى سرقتها. لطالما دعوت إلى حماية المناطق الحدودية من أخطار الإرهاب. لكن الشباب لم يعودوا يستمعون لأحد.

في كل عام، يتخرج 60 إلى 70 شابًا من ثانويات زواتين. ماذا بوسعهم أنم يفعلوه بعد دراستهم؟ يعودون إلى مدينتهم ويشعرون بأنهم مختلفون عن بقية شباب البلاد. ويسمعون من يتكلم عن “مناطق ظل”. نجحن لسنا في منطقة ظل وإنما في “منطقة مظلمة”.

إذا نظرتم إلى الواقع: فلا توجد عيادة ولا طريق ولا مدرسة لائقة ولا مياه شرب، وفارورة غاز بألف دينار، وكيس 25 كلغ من السميد بـ 2500 دينار، في حين سعرها في الأماكن الأخرى هو 400 دينار. ماذا بوسع الشاب الذي يعيش في هذه الحالة أن يفعله؟ هل يبقى متفرجا؟ وعندما يبيع كيساً من السميد عبر الحدود، يتهم بالتهريب. وهذا ظلم.

رفعت مع ذلك شكاوى إلى السلطات. ماذا كانت جوابها؟

في 2018، عندما كان نور الدين بدوي وزيراً للداخلية، جاء في زيارة رفقة عديد من الوزراء لتنصيب خمس شركات وطنية، مكلفة ببناء جزء من الطريق الذي يربط تمنراست بتين زواتين. مرت سنتان ولم ينجز ولا متر واحد. يشعر سكان تين زواتين بأنهم منسيون ومهملون.

هذا الوضع مرتبط هذا أساسا بعدم وجود حتى طريق يربطهم بتمنراست. ولا توجد لا حافلة ولا طائرة ولا أي وسيلة نقل أخرى تربطهم بمناطق أخرى. هناك نساء حوامل توفين أثناء نقلهن إلى تمنراست. أنا شخصياً كتبت رسالة مفتوحة إلى الرئيس عبد المجيد تبون. في ماي الماضي، لفتت انتباهه إلى أن المجاعة أكثر فتكًا من فيروس كورونا. لكن لم أتلق أي جواب. كما كتبت إلى الوزير الأول عبد العزيز جراد. نفس النتيجة. وكان هناك شباب من تين زواتين رفعوا شكاوى للوالي. لم يتلقوا أي رد. يريد سكان تين زواتين مساعدة ويريدون من الدولة أن تسمعهم.

في المقابل، تتحدث السلطات عن برامج خاصة لمناطق الظل. هل كان لذلك أثر في تين زواتين؟

الشيء الوحيد الذي رأيناه هو شاحنات مليئة بالسميد وزعت على السكان. هذا ما يسمى بـ”مناطق الظل”. ثم تصوروا شاحنتين من 10 طن أو 20 طن لمدينة يفوق تعداد سكانها 14000 نسمة. للأسف نحن شعب يعيش على مساعدة الدولة مثل اللاجئين. لكن مواطني تين زواتين ليسوا منكوبين لتلقي مساعدات. نحن مواطنون لدينا الحق في السكن والغذاء…

لكن السلطات تخشى تسلل الجماعات الإرهابية، خاصة من مالي. ما الذي تقترحونه لتفادي الخلط بين الهاجس الأمني والحفاظ على حياة السكان؟

كنت دائما أقول أن الجيش وحده لا يستطيع توفير الأمن بدون تعبئة السكان المحليين. بدون التآخي بين الشعب والجيش، لا يمكننا حماية الحدود. خلال العشرية السوداء، هُزم الإرهاب بفضل خاصة المجندين في صفوف المقاومة (الباتريوت). يمكن دائما استدعاء  الجنود الشباب، لكن يجب أن تكون هناك ثقة بين العسكر والسكان.

في جميع أنحاء العالم، ليست الإيديولوجية هي التي تغذي الإرهاب، وإنما الإرهاب يغذيه الفقر. تصوروا شابًا عاطلاً عن العمل يبلغ من العمر 25 سنة، متزوج ولديه أطفال، وبعيدا عن تمنراست بمسافة 500 كم، لكنه قريب من مالي. إذا جاء أحدهم وعرض عليه 1000 دولار أو 500 دولار أو حتى 100 دولار وطلب منه أن يقتل، فسوف يقتل لأنه جائع. أنا لا أبرر الإرهاب. لكن علينا أن نأخذ احتياطاتنا لأن هؤلاء الشباب لم يعودوا يستمعون لأحد، ولا يخافون من أحد. والموجودون حولنا (الجماعات الإرهابية على وجه الخصوص) لا يرحمون، لديهم المال ويعرفون كيف يروّضون بالناس. يمكنهم تدنيد الناس بسهولة. لذلك لا يجب أن تكون هناك فجوة بين الجيش والسكان المحليين.

تصوروا أن جزء من سكان تين زواتين يعالجون في تيساليت (تبعد بنحو 80 كم عن المدينة)، في مستشفى تابع للجيش الفرنسي، وذلك بفضل جودة الخدمات وقرب المسافة. غدا، قد يقول البعض أن “فرنسا تريدنا الخير”. والوضع مستمر حتى يومنا هذا. وهذا يطرح مشكلة.

…رغم ذلك، توجد مرافق صحية في تين زواتين

عندما كان هناك وباء الحصبة في عام 2017، سجلت وفيات كثيرة، ولم تجد السلطات مكانا لوضع الجثث، لأن المرفق الصحي به قاعتان فقط. كان من المستحيل أيضًا إجلاء الناس إلى تمنراست بسبب بعد المسافة وانعدام الطرق.

من بين المطالب التي رفعتموها نجد إدماج شباب المنطقة في الجيش والأجهزة الأمنية بشكل عام. هل تمن الاستجابة لهذا المطلب؟

من حق شباب الجنوب الانضمام إلى الأجهزة الأمنية. أصبح لدينا اليوم شباب متعلم ومتجنّد. من المفيد جدًا إنشاء لجان أمنية مع الحرس البلدي المحلي. لأن سكان المنطقة هم في الواقع الذين يعرفون من يسرق ماذا، ومن يفعل ماذا. لا يمكن للموظف القادم من مكان آخر أن يعرف الحقيقة أفضل من أبناء المنطقة.

أصبح التعاون مع المجتمع المدني المحلي أمرا ضروريا لاستعادة الأمن. هل أنتم متفائلون بشأن رد فعل السلطات؟

منذ صغري وأنا لا أسمع سوى الوعود. أعطيكم مثالاً: وعدونا بالمياه الصالحة للشرب من تين زواتين أو تيماوين. الدراسة أنجزت، لكن لم يتحقق شيء إلى اليوم. وعدونا بانجاز الطريق بحلول مارس 2019. ولا يوجد شيء حتى الآن. أرسلوا سيارات إسعاف، لكنها غير صالحة للعمل لأن المركبات ليست مهيأة للسير في الصحراء.

بالإضافة إلى تين زواتين، تشترك المناطق الحدودية الأخرى في نفس هذه المشاكل. هل من الجائز اختزال كل الجنوب في حالة تين زواتين؟

من ولاية إليزي إلى تندوف، يعاني الناس من نفس المشاكل. نتحدث اليوم عن تين زواتين، لأن حادثة وقعت هناك كما حدث في برج باجي مختار. لكن نفس المطالب مطروحة.

حتى في بلدية تمنراست التي تضم 36 قرية، يعيش الناس بفضل القدرة الإلهية. هناك من يتقاضى 4000 دينار من الشبكة الاجتماعية. وهذا يكفي فقط لدفع ثمن كيس من السميد أو دفع ثمن النقل إلى المدينة. ومع ذلك، فإن سكان المنطقة هم أول من يصوت. في الانتخابات الأخيرة انتخبنا، ليس على تبون أو أي شخص آخر. وإنما فعلنا ذلك إحساسا بالمسؤولية لكي يكون للجزائر رئيس. يمكن أن يستغل كرم السكان المحليين من قبل الآخرين، ولأغراض أخرى. نحن في القرن الواحد والعشرين. يمكن استغلال شبكات التواصل الاجتماعي لتحويل شبابنا.

لكن ألا ترون أن الدولة تواجه أسبابًا موضوعية. بدءا من بعد المسافة بين المجموعات السكانية وصعوبة العثور على مؤسسات إنجاز؟

لدينا مشروع مستشفى بسعة 60 سريرًا في تين زواتين. كانت هناك مناقصتان لم تؤتيا بأي نتيجة. في الإعلان الثالث، كان هناك اقتراح لإنجاز جناحين. لكن ليست هذه هي المشكلة. وضعت ميزانية للمشروع في 2018، لكن لم يطبق سوى في 2020. لذلك فإننا لا نزال في مرحلة طلب إعادة التقييم. لهذا السبب أصر على وزارة خاصة بمنح عقود بالتراضي للشركات العامة. ونعرف أنه يوجد فعلا مؤسسات مؤهلة لذلك.

ثم إن بإمكان الدولة أن تجد الحلول لتذليل هذه العقبات. لأن المسألة تتعلق بحياة وموت المواطنين. أصبحت الطرق اليوم ضرورة حيوية. المؤسسات موجودة، والإرادة السياسية هي الغائبة. بدليل أن بعض الإطارات يأتون للتعلم هنا والذهاب إلى مكان آخر. إذا سمحنا للولاة باختيار الإطارات، فقد يكون الوضع أحسن.

ليبرتي

ترجمة: م. عاشوري

Tags: البكاي الهمالالجزائرتمنراستتين زواتين
Share75TweetPinShare
Previous Post

الأغواط : المستشفى الجامعي يرى النور وسيكون مدنيا وعسكريا

Next Post

طالبوا بتحسين أوضاعهم المعيشية : مواطنو برج باجي مختار يوجهون نداء استغاثة للجهات العسكرية

وكالات عالمية وكالات

وكالات عالمية وكالات

RelatedPosts

تخرج أول دفعة للأطباء بجامعة قاصدي مرباح ورقلة
أهم المواضيع

تخرج أول دفعة للأطباء بجامعة ورقلة .. هدية المجتمع المدني

زنداري ياسين الناطق الرسمي باسم جمعية سفراء الصحة ورقلة
أهم المواضيع

الان على صفحتنا بالفيسبوك : مقابلة مع السيد زنداري ياسين الناطق الرسمي باسم جمعية سفراء الصحة بورقلة

جمعية منبع الحياة للقابلات
أهم المواضيع

ورقلة: جمعيات تناضل من اجل رفع مستوى الوعي بين النساء حول أهمية الوقاية من السرطان

محمد شرفي رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات
أهم المواضيع

محليات 27 نوفمبر: الاعلان عن النتائج ”المؤقتة” خلال هذا الأسبوع

محمد شرفي
أهم المواضيع

محليات: نسبة المشاركة بلغت35،97 بالمائة بالنسبة للمجالس البلدية عند غلق مكاتب الاقتراع

مجلس الوزراء
أهم المواضيع

وثيقة : بيان رئاسة الجمهورية حول مخرجات مجلس الوزراء

Next Post
شعار سكان برج باجي مختار

طالبوا بتحسين أوضاعهم المعيشية : مواطنو برج باجي مختار يوجهون نداء استغاثة للجهات العسكرية

د جمال فورار

الجزائر : تسجيل أرقام قياسية للاصابات بكورونا

DjanoubCom

© 2021 djanoub.com

Navigate Site

  • الرئيسية
  • الحدث
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد

Follow Us

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الحدث
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد
    • إقتصاد
    • الموضة
    • الواجهة
    • تحليل
    • سياحة
    • سياسة
    • صحة
    • عمران

© 2021 djanoub.com