اعتاد سكان ورقلة على منظر الطيور المهاجرة في سبخات الشط، وام الرانب وسفيون
هذه الطيور المهاجرة في الاصل، استقرت منذ تسع سنين ليس فقط لقضاء الشتاء بل للتكاثر والتبويض ايضا
https://www.facebook.com/djanoubcom/videos/468168024415226
الدكتور عبدالحكيم بوزيد، اختصاصي الطيور المهاجرة بجامعة ورقلة يراقبها ويحصيها دوريا مع طلبته حتى ولادة أولى فراخ الفلامنجو في 2011
تم وضع علامات بالعلم الوطني على الكتاكيت لتتمتع بالجنسية الجزائرية
وتوالت عمليات الربط والاحصاء حيث تعد ورقلة أزيد من 20000 طائر سنويا
كانت تلك المرة الأولى التي يتكاثر فيها طائر الفلامنغو مبكرًا بالجزائر، لتصبح سبخة سفيون أول موقع لتكاثر طائر الفلامنغو في البحر الأبيض المتوسط
تمكن الفريق الجزائري من وضع علامات كتاكيت ورقلة في أفريل في حين تبدأ عادة شهر جوان في بلدان شمال المتوسط